ارتفع صوت المصالحات في لبنان حتى كاد اللبنانيون ينسون حفلات الشتائم والتخوين التي سادت البلاد خلال السنوات الثلاث الماضية بين فريقين خال كثيرون انه يستحيل اجتماعهما حول طاولة واحدة فكيف بتعايشهما في وطن واحد. وعلى طريقة «اشتدي يا أزمة تنفرجي» فعلت الازمات على الارض فعلها في اقناع القيادات السياسية بالعودة